يا حب
يا حب
كم في الحب عاصفة
تنسي الشراعَ
هدايا البحر للسفن
وها أنا
ينخل البارود ذاكرتي
وما كفرت بأفراحي
ولا شجني
الخوف عاصمة الشجعان
في زمنٍ
لا آمنٌ فيه
إلا غير مؤتمن
الرعب
والحب
في الميزان
أيُهما؟
يا كفة الحب
زاد الرعبُ
فاتزني
وطن بحجم عيوننا.. للشاعر الكبير أحمد بخيت
ندعوكم للاستمتاع به معنا
ليست هناك تعليقات